رتب الجيش المصري

3 سبتمبر 2024
رتب الجيش المصري

شهدت الرتب العسكرية في الجيش المصري العديد من التغييرات الهيكلية، حيث تم تغيير الرتب العسكرية المصرية بالكامل بعد سقوط الملكية خلال ثورة 1952، حتى التاج استبدل بنسر صلاح الدين وظهرت الرتب العربية إلى الوجود، وكانت هذه فترة من إعادة الهيكلة الكاملة للقوات المسلحة، التي كانت كلها مدرجة تحت رتبة ضباط عسكريين، وفي هذا الموضوع نستعرض رتب الجيش المصري من أعلى رتبة إلى أدنى رتبة على النحو التالي:

عند الحديث عن تصنيف رتب الجيش المصري العسكرية تجد الإشارة إلى أن هناك عدة تصنيفات للرتب العسكرية وهي:

رتب القوات البرية

تعتبر رتبة المشير هي أعلى الرتب العسكرية في الجيش المصري التي يتمتع بها الضباط، ولا توجد فترة محددة مخصصة لخدمة هذه الفئة.

المرتبة الأعلى التالية وهي رتبة الفريق الأول، ويأتي في المرتبة التالية في التسلسل الهرمي العسكري المصري رتبة الفريق، أما في المرتبة الرابعة فتأتي رتبة اللواء ثم بعد ذلك العميد، ويليه في الترتيب العقيد ثم رتبة المقدم.

ويأتي بعد رتبة المقدم رتبة الرائد ثم النقيب ويليه في الترتيب الملازم الأول ثم رتبة الملازم.

أما عن رتب ضباط الصف والجنود فتشمل على الترتيب من أعلى الى أسفل كل من مساعد أول ثم بعده رتبة المساعد، ثم رتبة رقيب أول وبعده رتبة رقيب وفي التصنيف قبل الأخير يأتي العريف وأخيرا الجندي.

رتب القوات الجوية

أما عن رتب الجيش المصري في القوات الجوية فتشمل رتبة الفريق الأول، ويأتي في المرتبة التالية في رتبة الفريق، أما في المرتبة الرابعة فتأتي رتبة اللواء ثم بعد ذلك العميد، ويليه في الترتيب العقيد ثم رتبة المقدم.

ويأتي بعد رتبة المقدم رتبة الرائد ثم النقيب ويليه في الترتيب الملازم الأول ثم رتبة الملازم.

أما عن رتب ضباط الصف والجنود فتشمل على الترتيب من أعلى الى أسفل كل من رتبة رقيب أول وبعده رتبة رقيب وفي التصنيف قبل الأخير يأتي العريف وأخيرا الجندي.

الرتب العسكرية قديمًا

أما عن رتب الجيش المصري التي كانت معتمدة قديما قبل سقوط الملكية فكانت تشمل كل من المشير ورتبة سردار ثم رتبة فريق يليه اللواء وبعده أميرالاي ثم رتبة قائم مقام وبعده بكباشي والصاغ ثم رتبة يوزباشي وملازم أول وأخيرا ملازم ثاني.

الجيش المصري قديمًا

عرفت مصر القديمة كواحدة من أكثر الدول قوة وسلامًا في العالم القديم، وكان السبب هو أن الحدود الطبيعية لمصر القديمة قد وفرت حماية هائلة وحيوية من الغرباء وأن المصريين أنفسهم لم يكونوا مجتمعًا من الغزاة.

وجاء الجيش المصري بالكامل إلى الوجود خلال الأسرة الخامسة عشرة خلال الفترة الانتقالية الثانية عندما جاء غزو هكسوس إلى الصورة.